هم فين صحيح الشباب الإخوانية اللى بتطالب بالقصاص العادل لدماء ورد الجناين اللى طلعوا فى الأخر بلطجية و ضريبة مخدرات و مسجلين خطر و كانوا بيهاجموا الاقسام لتحرير زملائهم و في وسطهم واحده كانت اصلا واقعه من بلكونه بيتهم، فين الشجعان الاطهار بتوع كلنا خالد سعيد، فين اللى إنتخبوا مرسى و الإخوان و علشان هيرفعوا رأس مصر عاليا لان مصر اصبحت في وسط العرب موقفها في الحضيض، عملوا نفسهم فاهمين كل حاجة مع ان الإخوان باعوهم كل مره كانوا يطالبوهم بمساندتهم، فين الثورجية اللى خربوها و باعوها و قبضوا تمنها كاش و و كانوا بيولعوا الدنيا لما الشرطة أو الجيش يقبضوا علي كلب منهم.
فين علاء الأسوانى و جعجعته كل شوية و لا هو مش فالح الا في كتابه قصص بتتكلم عن الشواذ و تعذيب الشرطه للناس.
فين هيئة الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر اللى البيقتلوا الشباب علشان واقف مع واحده في الشارع و ما وراهمش حاجه غير لبس الستات و النقاب.
فين الصحفيين الكبار و الاعلاميين الابرار الكانوا بيتكلموا عن حق الشعب و سمعة مصر في وسط العالم؟
فين النائب المحترم الوقف يؤذن في مجلس الشعب فين صفوة حجازى و عصام سلطان و الكتاتني و ابو الفتوح القال مصر القوية.
فين البرادعى الكان عامل فيها سبع الليل و بيقول حق المصريين ؟
فين صباحى واحد خمنا كلنا و قال العروبه و الوحده العربية و مكانة مصر
فين أبو إسماعيل و اعتصاماته و اتباعه المستعدين للشهاده
فين الشاطر و فلوسه الزي الرز و القرضاوي و ابنه العاملين فيها وطنيين و مسلمين
فين عمرو خالد و امثاله من الدعاه و لا دول مش فالحين غير في الكلام
فين الداعية بتاع إرضاع الكبير و جماع الوداع
إلي كل دول احب اوجه نظركم لو مش واخدين بالكم ان اعضاء من حماس قتلوا 17 ضابط و مجند مصري كانوا بيحموا الحدود ساعة الافطار قتلوهم غدر، قتلوا مصريين مسلمين عزل و انتم مافيش حد فيكم فتح بقه حتي يشتمهم.
احب اقولكم شيئ من القرأن ينطبق عليكم في سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
(٨)وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ
(٩)يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ
(١٠)فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
(١١ )وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
(١٢ )أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ
(١٣ )وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ
(١٤ )وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ
(١٥ )اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
(١٦ )أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
صدق الله العظيم
